5 Essential Elements For تأثير التغذية على المزاج



وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".

لرفع المزاج وتحسين العواطف، يُنصح بتضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي اليومي. مثال على ذلك هو تناول الأطعمة الغنية بالسيروتونين، مثل الموز والشوفان والشوكولاتة الداكنة، فهذه الأطعمة تحسن إفراز السيروتونين في الجسم الذي يلعب دورًا هامًا في تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب.

يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير على الصحة البدنية، ويشمل ذلك تأثيرًا على الوزن والأداء الرياضي ويزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني.

فيما يأتي بعض المعلومات الهامة التي تُوضح العلاقة بعض أنماط الحياة الغذائية والحالة المزاجية:

ايضا، استهلاك الفواكه والخضروات الطازجة والمكونات الصحية المحمصة قليلا والتجنب من الأطعمة المعالجة والدهنية والسكريات المكررة له أيضًا تأثير إيجابي على الصحة النفسية.

تساعد الخضروات الورقيّة على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان وتحسين وظائف الناقلات العصبيّة في الجسم، كما وتساعد على تعويض مستوى السيروتونين وبالتالي وقاية الإنسان من الإصابة بمرض الإكتئاب، لهذا يجب تناول وجبات يوميّة من الخضروات الورقيّة الطازجة كالخس، السبانخ، البقدونس، القرنبيط، والسلق.

ماذا وراء اعتراف ماكرون باغتيال الجزائري بن مهيدي؟ شقيقة رمز الثورة: متأخر ولن يزيد الملف إلا تعقيدًا

وجبة الإفطار الجيدة تشمل الألياف والبروتينات قليلة الدسم، والدهون الجيدة، والكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة.

قبل دونالد ترامب... رئيس أمريكي واحد عاد إلى البيت الأبيض بعد الخسارة

 هل تعتقد أن الغذاء الذي تتناوله يمكن أن يؤثر على صحة دماغك وقدرتك على التركيز والتركيز؟ هل يمكن للتغذية السليمة أن تلعب دوراً في تحسين صحتك النفسية بشكل عام؟ في هذا المقال، سنتناول موضوعًا مثيرًا للاهتمام وهو العلاقة بين التغذية وصحة الدماغ والتركيز.

الاستمتاع بكأس دافئ من الشاي أو القهوة بجانب النافذة في الصباحات الباردة بعد إرسال الأطفال إلى المنزل هو أحد أهم الطقوس اليومية بالنسبة إلى دشا والمشكلة "أن طعم الشاي بلا ملعقة ونصف من السكر لن يكون لذيذا ولن أستطيع شربه وقتها؛ هكذا تعودت!

إنّ كثرة اضغط هنا تناول الإنسان للدهون الحيوانيّة المشبعة يعمل على زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من عوامل القلق والتوتر التي تؤثر سلبًا على المزاج العام للإنسان، لهذا يجب على الفور أن يتوقف الإنسان عن تناول مثل هذهِ الأنواع من الدهون، والمواظبة على تناول الدهون الصحيّة فقط، أو ما يُسمى بالدهون غير المشبعة.

أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.

احرص على تضمين الأطعمة الصحية في نظامك الغذائي وتوازن بين العناصر الغذائية الضرورية لتعزيز صحة الدماغ وتعزيز التركيز والانتباه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *